اكاديميو عجلون يعبرون عن اعتزازهم بجهود جلالة الملك لوقف الحرب على غزه .

=

عبر أكاديميو عجلون عن اعتزازهم بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني وولي العهد والعمل الدؤوب لوقف الحرب على غزه ودعم صمود الأهل والاشقاء في الضفة الغربية مؤكدين وقوفهم خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، داعمين لمواقف جلالته المشرفة والشجاعة .
وأشار عميد كلية الآداب في الجامعة الاردنية الأستاذ الدكتور محمد القضاة إلى الجهود الكبيرة والشجاعة التي يبذلها الأردن، بقيادة جلالة الملك من أجل وقف الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، التي راح ضحيتها الآلاف من الأبرياء والأطفال والنساء مؤكدا ان الأردن يوظف كل أدواته وإمكانياته من أجل تحقيق وقف إطلاق النار وإسناد الفلسطينيين في قطاع غزة ولن يدخر الأردن جهدا، من أجل إيقاف الجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني لافتا لجهود جلالة الملكة رانيا العبدالله ومساعيها لوضع الرأي العالمي في صورة ازدواجية معايير المجتمع الدولي، حيث أظهرت جلالتها من خلال مقابلات صحفية مع محطات تلفزة عالمية، زيف الادعاءات الإسرائيلية وأعمالها الإجرامية، وانتهاكاتها للقرارات الدولية، ومنظومة حقوق الإنسان وجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، حيث أشرف مباشرة على عملية تجهيز وإرسال المستشفى الميداني الأردني الجديد في غزه مجسدا سموه مواقف جميع الأردنيين الملتفين حول قيادتهم الحكيمة، داعمين بجميع الإمكانيات عن عدالة القضية الفلسطينية. وبين أن الأردن سيستمر ببذل كل الجهود لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ومناطق الضفة الغربية.
وقال الاكاديمي من جامعة البلقاء التطبيقية / كلية عجلون الدكتور حامد الدعوم إن الدبلوماسية الأردنية، وبتوجيهات ملكية، تقوم بدور فاعل ومؤثر في إبراز رسالة الأردن ومواقفه التاريخية الراسخة في الدفاع عن القضايا العادلة للأمتين العربية والإسلامية في جميع المحافل الإقليمية والدولية لافتا إلى أن مواقف الأردن تجاه القضية الفلسطينية، مواقف تاريخية وثابته، فهي قضية الأردن الأولى، وأنه من حق الشعب الفلسطيني إقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وقال أن الأردن، بقيادته الهاشمية، لن يقبل بأي شكل من الأشكال بأي تسوية للقضية الفلسطينية على حسابه أو على حساب مصالحه الوطنية العليا ولن يقبل أيضاً بأي حل لا يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
وأكد الاكاديمي الدكتور خالد الجبالي من جامعة عجلون الوطنية أن هناك واجب ومسؤولية وطنية، تقع على عاتق الجميع تتمثل التصدي لكل الإشاعات ومحاولات التشكيك الظالمة بمواقف الأردن التاريخية الثابتة والعمل على رص الصفوف والوقوف خلف القيادة الهاشمية الحكيمة لافتا لجهود جلالة الملك المكثفة والمتواصلة على الصعيد الدولي والإقليمي، لمساندة ونصرة الأشقاء الفلسطينيين، والتي كان لهذه الجهود تأثيرا واضحا على مواقف كثير من الدول تجاه ما يشهده قطاع غزة من قتل وتنكيل وهدم.
وأشاد الاكاديمي الدكتور عيسى الصمادي من جامعة عجلون الوطنية بجهود الأردن، بقيادة جلالة الملك، بكسر الحصار على غزة، التي تمثلت في إنشاء مستشفى ميداني جديد في مدينة خان يونس وكذلك تأمين المستشفى الميداني الأول في القطاع غزة بالمستلزمات الطبية من خلال عملية إنزال جوي مظلي، وإرسال مستشفى ميداني إلى نابلس، ومواصلة إرسال المساعدات الإنسانية الإغاثية لافتا للجهود التي يبذلها جلالة الملك على الصعيد السياسي والإنساني والإغاثي والطبي، كان لها أثر كبير في تعزيز صمود الأشقاء في فلسطين كما ثمن جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله في توضيح الحقائق للمجتمع الدولي إزاء ما يشهده قطاع غزة، من خلال مقابلات صحفية أجرتها مع محطات تلفزة عالمية.
وأكدت الأكاديمية الدكتورة هيفاء طيفور أن الأردن، قيادة وشعبا، سيبقى الداعم للأشقاء في فلسطين والدفاع عن حقوقهم الوطنية المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لافتة إلى أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس مبينة إن الجهود التي يبذلها الأردن، بقيادة جلالة الملك، تجسد موقف الاردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية، المتمثل في دعم الأشقاء الفلسطينيين بإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
واستذكر الاكاديمي في الجامعة الاردنية الدكتور راكز الزعاير تضحيات الجيش العربي المصطفوي على ارض فلسطين، والتي ما تزال أضرحتهم شاهد عيان على تضحيتهم بأرواحهم التي قدموها فداء لفلسطين مشددا على ضرورة المحافظة على اللحمة الوطنية والمنجزات والوقوف بكل قوة خلف جلالة الملك والجيش العربي والأجهزة الأمنية، وإن جميع الأردنيين سيكونون بالمرصاد لكل من يحاول المس بأمن واستقرار .
وقال الاكاديمي الدكتور كمال المومني إن ما يجري في فلسطين وفي غزة، جريمة حرب بكل ما تحمل الكلمة من معنى، لافتا إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تجاوزت كل الحدود والخطوط بحق شعب اعزل ، مبينا أن الشعب الفلسطيني يواجه حروبا شرسة، عسكرية وسياسية وإعلامية وإنسانية، وأن كثيرا من شعوب العالم اليوم تتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقال أن الأردن يشهد حالة فريدة من نوعها في تناغم الموقفين الرسمي والشعبي بقيادة جلالة الملك لوقف العدوان على غزة مثمنا جهود جلالة الملك الدبلوماسية الكبيرة لمساندة صمود الشعب الفلسطيني وبيان الحقائق للعالم لوقف العدوان الغاشم على أهلنا في غزة والضفة لافتا للدور الاردني وجهود الملك وولي العهد بتسيير قوافل المساعدات وإنشاء المستشفيات الميدانية في نابلس ومنطقة قطاع غزة .
واشار الاكاديمي الدكتور منير شويطر الى الحروب التي خاضها الأردن بقيادته الهاشمية دفاعا عن فلسطين والمقدسات، مؤكدا أنه لم يدخر أي جهد ممكن لدعم ثبات الشعب الفلسطيني على أرضه ، مشيرا إلى أن الأردن يتعرض بين الحين والآخر لحملة ظالمة تشكك بمواقفه الثابتة تجاه قضايا الأمة، لافتا الى أن الأردن لم يكن يوما إلا من أكبر الداعمين والمساندين للقضية الفلسطينية قضية العرب والمسلمين الأولى لافتا لجهود جلالة الملك لوقف الحرب على غزة منذ منذ اللحظات الأولى للعدوان الغاشم، مثمنا جهود جلالته في تقديم المساعدات للأهل في غزة وفلسطين وإرسال المستشفيات الميدانية لتضميد الجراح وتقديم الخدمة العلاجية للمصابين وما مشاركة ولي العهد الأمير حسين الا تعبير وإصرار وتأكيد على الدور الاردني في إغاثة وعون الأهل في غزة والضفة الغربية .
وثمن الاكاديمي الدكتور باسم فريحات جهود جلالة الملك عبد الله وحراكه الدولي من أجل الحشد والتأييد لإنهاء معاناة الأهل في غزة الصمود تقديم العون والمساعدة للاهل في الضفة الغربية وما استمرار الأردن بإرسال المستشفيات الميدانية العسكرية لتقديم المساعدة الطبية لمعالجة المصابين ومن هم بحاجة للعون الا دليل على أن القضية الفلسطينية قضية مركزية يعمل الأردن من اجل نيل الشعب الفلسطيني حقه بدولة مستقلة وعاصمتها القدس الشريف .
واشار الاكاديمي الدكتور رائد عليوه الزغول الى المواقف التاريخية والشجاعة لجلالة الملك عبدالله الثاني لوقف الحرب على الأهل في قطاع غزة والضفة الغربية ، ودور جلالتة في خدمة القضية الفلسطينية من خلال المحافظة على القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها كونه صاحب الوصاية الدينية والتاريخية والشرعية عليها ، مبينا أن موقف الأردن الصلب يأتي من صلابة ومتانة جبهتنا الداخلية ووحدة الصف خلف جلالة الملك لافتين الى انه منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي الهمجي على أهلنا في قطاع غزة، وردود فعل ومواقف جميع الدول وقادتها، وهي متابعة أكدت أن موقف الأردن وإجراءاته بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وتوجيهات جلالته كانت متقدمة على جميع المواقف، مشيرا إلى أن تحركات جلالته كانت الأكثر تأثيرا في المجتمع الدولي والرأي العام العالمي، كما عززتها الإجراءات العملية التي اتخذها الأردن بقيادة جلالته، ومنها استبعاد السفير الإسرائيلي من عمان، واستدعاء السفير الأردني إلى عمان وأن إصرار الأردن على إيصال الإمدادات الطبية والغذائية إلى قطاع غزة، والتي شملت عمليات إنزال جزء من هذه الإمدادات جوا بواسطة سلاح الجو الملكي الأردني، بإشراف من جلالة الملك، وكذلك إرسال المستشفيات الميدانية العسكرية إلى جنين نابلس ورفح لتقديم الخدمات الصحية لأهلنا في فلسطين .
وعبر الاكاديمي عميد كلية عجلون الجامعية الاستاذ الدكتور وائل الربضي عن تقديره واعتزازه بالدور الاردني والدبلوماسبة الأردنية التي يقودها جلالة الملك لنصرة الاهل في فلسطين وغزه التي تشهد حربا ابادة وتطهير طالت جميع البني بصورة همجية ، مثمنا جهود جلالة الملك عبدالله الثاني ومساعيه الدولية الدؤوبة المتواصلة لوقف الحرب على قطاع غزة من قبل الة الحرب العنصرية الإسرائيلية
ووقوف جميع الأردنيين خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، ودعم مساعي جلالته لوقف الحرب على غزة مؤكدا أن الموقف الأردني الراسخ في دعم الأشقاء الفلسطينيين وتقديم يد العون والمساعدة لهم هو امتداد طبيعي لأواصر الأخوة والدم والمصير التي تربط بين الشعبين الأهل في فلسطين وغزة وتجسيد لأواصر العروبة والأخوة والعقيدة التي كان جلالة الملك عبدالله الثاني دوما المبادر والحديث عنها والتأكيد عليها وعلى ثوابت الأردن التي لايتزحزح عنها انطلاقا من دوره العروبي .
وقال الاكاديمي مدير الشؤون التعليمية الفنية في تربية عجلون الدكتور اويس الصمادي أن الأردن بقيادته الحكيمة سيبقى السند للأشقاء الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف معربا عن اعتزازه بخطوة الأردن، وبتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني بإنزال مساعدات طبية عاجلة للمستشفى الميداني في غزة بواسطة مظلات من خلال طائرات تابعة لسلاح الجو الملكي ما كان له اطيب الأثر في نفوس الأشقاء في غزة الصمود والثبات والصبر على البلاء داعيا الى تمتين الجبهة الداخلية والأردن القوي، هو الأقدر على حل القضايا الإسلامية والعربية وفي مقدمتها القضية مثمنا دور القوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي والأجهزة الأمنية هي سياج الوطن .

الدستور/ علي القضاه

التعليقات مغلقة.

مقالات ذات علاقة