فعاليات عجلون … لاءات جلالة الملك قوة للأردن ودعما للاهل في فلسطين وغزه .

–
أكدت فعاليات عجلون انها مع جلالة الملك وان لاءاته تمثل قوة للأردن ودعما للأهل في غزة وفلسطين مشيرين أنه بعد هذه المقتلة لأبناء غزة وما يتعرض له ابناء الضفة الغربية يأتي الرئيس الأمريكي ليقدم للعدو الصهيوني مكافأة على طبق من ذهب .
وقالوا إن مثل هذه الاطروحات تعبر عن مدى الكره والحقد للشعب الفلسطيني الذي ضحى على مدار 100 عام وقدم آلاف الشهداء وهو يطالب بحقه المشروع .
الدكتور محمود فريحات
وقال مساعد امين عام حزب الميثاق لشؤون الاستثمار الدكتور محمود فريحات نرفض باشد العبارات ما ورد تصريحاً وتلميحا من بعض الذين لايعلمون ان في الأردن شعبا يعشقون تراب الأردن ولا يقبلون ان يكون وطنّا لاحد غير الاردنيين..نعم كنا وما زلنا بلدا مضيفاً يقف بكل شرف مع قضايا أمته العربية والإسلامية ولايرد احدا وقف على بابه
وهذا مستمد من القيادة ودعم الشعب الأردني ألذي تربى على النخوه والكرامه ..فلسطين ستبقى عربية فلسطينية ندعم صمود شعبها المتمسك بارضه وحقه في إقامة دولته على كل ترابها المقدس وكما نتفق والشعب الفلسطيني الحر
بان الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين ولن نقبل بان نكون وطنّا بديلاً في يوم من الايام..وسندافع عن تراب هذا الحمى بالأرواح كما كان أباءنا وأجدادنا تحت ظل الراية الهاشمية المظفرة في خندق ابي الحسين.
رئيس مؤسسة الأعمار
وقال رئيس مؤسسة اعمار عجلون المحامي صهيب القضاة ان موقفاً سياسياً يعكس رؤى شريحة واسعة من الأردنيين على رأسهم جلالة الملك المعظم الذين يرفضون مشاريع التوطين التي قد تأتي على حساب الهوية الوطنية الأردنية أو القضية الفلسطينية مشيرا الى هذا الموقف يستند إلى عدة نقاط أساسية وهي رفض التوطين: يُنظر إلى التوطين كتهديد للحق الفلسطيني في العودة إلى وطنه وفقاً للقرارات الدولية، خصوصاً القرار 194. وبالتالي، أي حل يتضمن توطين اللاجئين الفلسطينيين في دول أخرى يُعتبر التفافاً على هذه الحقوق.
و الحفاظ على الهوية الوطنية الأردنية: هناك حرص أردني واضح على تأكيد أن الأردن دولة لها سيادتها وهويتها الوطنية المستقلة، ولا يمكن أن تكون بديلاً عن فلسطين بأي شكل.
و التأكيد على حل الدولتين حيث ان جميع الأردنيين جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين يرون أن الحل العادل والمستدام هو إقامة دولة فلسطينية مستقلة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعاصمتها القدس الشرقية، مع ضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين.
مدير منطقة عجلون
وقال مدير منطقة عجلون حمزه الصمادي نعم والف نعم لموقف جلالة الملك عبدالله الثاني الثابت والذي يرتكز الى العدالة و الأنسانيه و الحفاظ على الحقوق والثوابت الوطنية و لن نقبل بأي تسويه تكون على حساب الأردن و نرفض اي مخططات اومشاريع او افكار تؤشر الى وطن بديل
سيبقى الأردن للأردنيين و ستبقى فلسطين للفلسطينيين
و سنبقى نحن ابناء الأردن اوفياء ومخلصين وعلى العهد باقون و سندافع عن أردننا مهما كلف الإمر وسنبقى نحن كأبناء العشائر الأردنيه خلف القيادة الهاشمية الحكيمة .
عميد كلية عجلون الجامعية
وقال عميد كلية عجلون الجامعية الدكتور وائل الربضي نقف صفاً واحداً خلف قيادتنا الهاشمية الأبية و الحكيمة ، لقد ظهر سابقاً موقف جلالة الملك المفدى جلياً و واضحاً تجاه تسوية القضية الفلسطينية عندما أشار جلالته بكلا للمساومة على القدس كلا للتوطين كلا للوطن البديل ،و نؤيد مواقف جلالة الملك المفدى تجاه التصدي لحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن و غيره من الدول العربية.
نؤمن ايماناً قاطعاً بفكر جلالة الملك و أفقه الواسع للعمل على إبقاء الأردن واحة للأمن و الأمان و الاستقلالية التامة في قراراته و عدم خضوعه لأي هيمنة تمس استقلاليته و سيادته ، واجبنا الأساس في هذه المرحلة أن نقف صفاً واحداً خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي سعت على مر التاريخ لدعم القضية الفلسطينية و نصرتها من أجل إقامة الدولة الفلسطينية على ثرى فلسطين الطهور.
دام الأردن حصناً منيعاً لأهله و شعبه بسيادته و قيادته الهاشمية .
رئيس جمعية الاقحوان
وقال رئيس جمعية الاقحوان الابيض جميل القرشي الأردن أرض الرباط ونحظى بحمد اللة وفضله بقيادة هاشمية من سبط رسولنا محمد صلى الله علية وسلم ولا عبودية لنا إلا للة ولا سيادة لأحد علينا فنحن دولة حرة لا دولة عبودية،وفلسطين للفلسطينين والأردن للأردن امر بدهي وراسخ ،راسخون بجذورنا عبر التاريخ بموطن الأنبياء والصحابة والشهداء وانطلاقة الثورة العربية الكبرى، فكل شبر في الأردن ارتوى بدماء الشهداء من الآباء والأجداد من أبناء العشائر الأردنية الاصيلة
وسيبقى الأردن عزيزا.ً شامخاً، وشعبه لحمة واحدة خلف القيادة الهاشمية المضفرة.
شبكات التطوير التربوي
وقال رؤساء شبكات التطوير التربوي فخري عنيزات ومالك الصمادي والدكتور كمال المومني ويوسف العرود ومحمد عناب والدكتور وخالد الجبالي وابراهيم فريحات وبراء عناب وابراهيم عبابنه وعلي المومني لا للتوطين والتهجير كلنا فداء للوطن والقضية الموت او الكرامة حيث نرفض أي تسوية تأتي على حساب الأردن أو حقوق الشعبين الأردني والفلسطيني، فالأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين يجب أن تبقى قضية فلسطين قضية عربية عادلة، ولا نقبل بأي محاولات لطمس الهوية الفلسطينية أو تصفية القضية من خلال مشاريع التوطين حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه غير قابلة للمساومة، كما أن الحفاظ على استقرار الأردن ومصالحه الوطنية هو خط أحمر علينا الوقوف بحزم في وجه أي مخططات تهدف إلى تغيير المعادلة التاريخية أو الجغرافية، والتأكيد على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف لافتين الى ان ما يسمى الوطن البديل هي محاوله اسرائيليه صهيونية يتم طرحها بين فتره واخرى لتصدير الازمه الداخليه التي يعيشونها والضغوطات الدولية على اسرائيل واننا نؤكد كل ماقاله جلاله الملك برفض الوطن البديل رفضا كاملا ونؤكد التفافنا حول العرش الهاشمي والقيادة الهاشمية .
اماني الطوالبه
وقالت مديرة الاتصال في جامعة عجلون الوطنية اماني الطوالبه الأردن، الوطن الذي يحتضن تاريخه العريق وهويته الراسخة، لن يكون إلا للأردنيين الأوفياء لوطنهم وتاريخه، فنحن كشعب أردني نرفض أي محاولة لتغيير هوية هذا الوطن أو المساس بمبادئه وسيادته، والتسويات التي تأتي على حساب الأردن، سواء كانت سياسية أو ديموغرافية، غير مقبولة إطلاقاً، فالأردن كان وسيبقى صامداً في وجه كل من يحاول التأثير على أمنه واستقراره ، أما الحبيبة فلسطين هي للفلسطينيين، أرضهم وهويتهم وحقهم التاريخي الذي لا يقبل المساومة أو التفريط، فالقضية الفلسطينية ليست مسألة يمكن تجاوزها أو حلها على حساب دول الجوار، نحن في الأردن نؤمن بأن الشعب الفلسطيني وحده هو صاحب الحق في تقرير مصيره واستعادة حقوقه المشروعة على أرضه المغتصبة، بعيداً عن أي مشاريع توطين أو تهجير تهدف لتصفية قضيته وعليه، نقول بصوت عالٍ: كلا للتوطين، وكلا لكل المشاريع التي تهدف لتذويب الهوية الفلسطينية على حساب الأردن. نحن نقف مع أشقائنا الفلسطينيين في نضالهم، ولكننا نرفض أن يكون الأردن بديلاً عن وطنهم وسيظل الأردن ملاذاً للمستضعفين وداعماً للحق الفلسطيني، دون أن يتنازل عن هويته أو ثوابته الوطنية.
الدكتورة ريم الكناني
وقالت عميد شؤون الطلبة في جامعة عجلون الوطنية الدكتورة ريم الكناني موقف الشعب الأردني من تهجير أهل غزة يتوافق مع الموقف الرسمي الرافض لهذه الفكرة بشكل قاطع. الأردنيون، الذين تجمعهم روابط تاريخية واجتماعية عميقة مع الشعب الفلسطيني، يرفضون التهجير من منطلقات وطنية وقومية وإنسانية هذا الموقف
يرفض التوطين والوطن البديل ويؤكد الأردنيون رفضهم المطلق لأي محاولات لتوطين الفلسطينيين في الأردن، مشددين على أن فلسطين هي وطن الفلسطينيين الشرعي والطبيعي والتضامن مع القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية للأردنيين، الذين يعبرون عن دعمهم الكامل لحقوق الفلسطينيين في أرضهم وحقهم في تقرير المصير و التفاعل الشعبي والإعلامي عبر عنه الأردنيون، سواء من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو النشاطات الشعبية، عن رفضهم القاطع لمخططات التهجير، مؤكدين تضامنهم مع أهل غزة في محنتهم والحرص على استقرار المنطقة: يدرك الأردنيون أن تهجير الفلسطينيين قد يؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار في الأردن والمنطقة بشكل عام.
باختصار، يعبر الشعب الأردني عن موقف ثابت ومبدئي في رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من غزة، ويؤكد تضامنه مع حقهم في البقاء في وطنهم والدفاع عن أرضهم.
منذر الزغول
ويقول عضو مجلس المحافظة منذر الزغول نقف مع جلالة الملك بكل قوة وندعم مواقفه المشرفة التي تؤكد دائما على حق الشعب الفلسطيني على أرضه ونرفض جملة وتفصيلا كل الأراء التي تدعو الى تهجير الشعب الفلسطيني عن أرضه ، فالأردن للأردنيين وفلسطين لأهلها الفلسطينيين الذين يعانون اليوم الأمرين مع الإحتلال الغاشم والدعوات التي تصدر في كل وقت لتهجير هذا الشعب الصابر المرابط عن أرضه ، وندعم بهذا الخصوص مواقف جلالته التي ترفض تهجير الشعب الفلسطيني لتصفية القضية الفلسطينية.
نقابة المهندسين الاردنيين.
وقال رئيس فرع نقابة المهندسين الاردنيين المهندس خالد عنانزه إن الدور المحوري الذي يقوم به الأردن في دعم القضية الفلسطينية بدء منذ أكثر من سبعين عاما حيث روى دم شهداء الجيش العربي أرض فلسطين وخاض معارك البطولة والشرف في حرب ال48 وحرب 67 ومعركة الكرامة وحرب أكتوبر 73 وما زالت أرض فلسطين شاهدة على التضحيات الاردنية ولعل آخرها ما قدم الأردن من مساعدات انسانية وطبية للأشقاء في غزة .
واليوم ترتفع الأصوات التي تنادي بترحيل الفلسطينيين إلى مصر والاردن وغيرها من الدول ، وهذا يخالف القانون الدولي الإنساني ويخالف الاعراف الدولية ونحن في الأردن نقف صفا واحدا خلف القيادة الاردنية برفض الوطن البديل والهجرات القسرية للشعوب ونؤكد أن الأردن سيظل للاردنيين وفلسطين للفلسطينيين .
جمعية عيون على الوطن
واكد رئيس جمعية عيون على الوطن الدكتور منير شويطر اننا نرفض وبشدة اية تسوية على حساب الاردن مثلما يرفض ذلك كل حر وشريف في هذا الوطن،، فالأردن بني بدماء ابنائه وتضحياتهم ولن نقبل بأي تسوية على حساب الأردن مهما بلغت التضحيات، ونحن شعب قال كلمته ملتفا حول قائده وجيشه وامنه، فالاردن للاردنيين وفلسطين للفلسطينيين، ولا يستطيع احد ان ينكر الحق الفلسطيني في فلسطين ارض الاباء والأجداد، والاحتلال الاسرائيلي زائل لا محال،، فمنذ فجر التاريخ والاقصى والقدس الشريف محج كافة المسلمين، والشعب الاردني واللفسطيني روحين في جسد واحد،فهذه المقدسات التي تنعم بالوصاية الهاشمية امانه باعناقنا ولن نفرط بحبة من ترابها الطهور كما قال المغفور له جلالة الملك الحسين، والذي سار على نهجة ابنه جلالة الملك عبد الله الثاني إبن الحسين وولي عهده المحبوب.
الدكتور علي يوسف المومني
وقال الناشط المجتمعي الدكتور علي يوسف القضاة الاردن بنظامة السياسي ووحدة شعبة كان ولا يزال انموذجا وطنيا وقوميا عربيا شريفا وامينا في الدفاع عن قضايا العرب والامه وينتصر دوما للعدل والسلام والمحبة لكل العالم ويأتي التزامن بين الارادة السياسية الامينه التي يقودها جلالة الملك والاسرة الهاشمية مع ارادة الاردنيين جميعا في تحقيق الوحدة والكرامة والامن السياسي والعسكري الشامل لكل العرب مدافعا مقداما ومقدما كل الجهود دفاعا عن قضيتنا الأولى الفلسطينية والاردن اليوم يقف بكل مكوناتة الشعبية والرسمية والسياسية خلف جلالة الملك في رفض التهجير الفلسطيني لاي مكان وان حقوقهم اقامة دولتهم على تراب وطنهم وان اي تهجير للفلسطينيين من غزة او غيرها هو مؤامرة على اهلنا في فلسطين وترك بلادهم لصالح الاحتلال وهذا نرفضه بكل الاشكال وندعم جلالة الملك في موقفه وتصريحاته الرافضة للتهجير .
هيئة شباب كلنا الاردن
وأكد منسق هيئة شباب كلنا في عجلون عدنان فريحات دعمه المطلق للموقف الرسمي الأردني الرافض لأي محاولات تستهدف تهجير الفلسطينيين أو فرض حلول للقضية الفلسطينية على حساب الأردن، مشددا على أن “الأردن للأردنيين، وفلسطين للفلسطينيين، وهذه حقيقة راسخة لا يمكن المساومة عليها”.
وأشار فريحات إلى اننا نقف جميع خلف جلالة الملك عبد الله الثاني في لاءاته الثلاث التي أعلنها: “لا للوطن البديل، لا للتوطين، ولا للتنازل عن القدس والمقدسات”، مؤكدًا أن هذه المواقف تمثل الأساس في التعامل مع القضية الفلسطينية وتحفظ الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني داعيا إلى تعزيز الوحدة الوطنية وتماسك الجبهة الداخلية الأردنية لمواجهة التحديات والضغوط التي تهدف إلى النيل من السيادة الأردنية، مؤكدا على أن “وحدة الصف الأردني لانها الضمانة الأساسية لمواجهة أي ضغوط، وحماية مصالح الوطن وسيادته”
مركز الخدمات الاجتماعية
وقال مدير مركز الخدمات الاجتماعية محمد القضاة
بداية نبارك للأمة هذا النصر للمقاومة وفلسطين ، أما ما تناقلته وسائل الإعلام من طلب الرئيس الأمريكي من الأردن استقبال عدد من أهل غزة
فهذا الطلب لا يستحق أن يتم الرد عليه ، فنحن في الأردن قيادة وشعبا وجيشا وأمنا لا نقبل بالتهجير أو الوطن البديل لا قدرَ الله فالأردن سيبقى أردنا وفلسطين فلسطينا ولن نقبل بمثل هذه الترهات التي لا يقبلها الأردنيون ولا الفلسطينيون
واضاف كما أننا نقول لترمب أذهب أنت ومساعداتك
فلسنا جوعى لما تقدمونه
فنحن في الأردن تعودنا ألا نقايض او نبيع مواقفنا بفتات المساعدات مهما كانت ، ونحن مع تصريحات وزير الخارجية
فالأردن كل الأردن ضد الترحيل
وضد الوطن البديل وضد صفقة القرن وضد كل ما يمس أمننا وسيادتنا وحدودنا .
الدستور/ علي القضاه
لا للتوطين ..فلسطين عربيه. ولائنا للقائد. انتمائنا للاردن. معلنين جهارا نهار. نعم الولاء للقائد جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم دمائنا فداء. للقائد والوطن الاردن الغالي. حبنا العروبه والاسلام