إربد : تواصل جلسات التعريف بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في في لوائي الوسطية والكورة

تتواصل جلسات التعريف بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في محافظة إربد في لواء الوسطية
حيث نظم مركزي شباب وشابات الوسطية في قاعة القمرين ببلدية الوسطية جلسة تعريفية لجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي
بحضور متصرف لواء الوسطية خلدون ارتيمة العبادي ومدير شباب محافظة إربدالدكتور حمزة العقيلي ، ومدير تنمية لواء الوسطية ورؤساء ورئيسات الجمعيات الخيرية ، رؤساء المراكز الشبابية،اعضاء المراكز الشبابية في المنطقة، ورؤساء جمعيات تعاونية وخيرية.

وأكد متصرف لواء الوسطية على أهمية الجائزة في مجال العمل التطوعي ودورها الكبير في صقل شخصية الشباب واشراكهم في مجالات العمل التطوعي والتي تعود بالنفع على المجتمع.
وعرض العقيلي رؤية الجائزة والمبادئ العامة لها ومجالات العمل التطوعي فيها والتي تتوزع إلى الاجتماعية والصحية والتعليمية والتدريبية والرياضية والفنية والثقافية والبيئية والسياحية والريادة والابتكار.

وأوضح ان الجائزة تهدف إلى تشجيع المواطنين على القيام بالعمل التطوعي والتميز فيه بما يسهم في خدمة المجتمع
مبينا ان الجائزة تستهدف فئات الأعمال التطوعية الفردية والجماعية والمؤسسية.

وتحدث عن شروط التقدم للجائزة ومعاييرها وفئاتها، داعيا الشباب والمؤسسات المحلية وكل من يقيم على أرض الوطن إلى التقدم للجائزة سواء مؤسسات أو أفراد، أو فرق أو مجموعات، ليتسنى للجميع المبادرة في الأعمال التطوعية التي تخدم مجتمعنا وتنمي مهارات شبابنا المختلفة.
وأشتمل اللقاء على عرض مفصل لكيفية وآلية التسجيل بالجائزة والخطوات المتبعة، إضافة للإجابة على العديد من الأسئلة التي طرحت من قبل الحضور.

 

كما  نظم مركز شابات دير ابي سعيد النموذجي اليوم في قاعة المركز جلسة تعريفية لجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي
بحضور عطوفة متصرف لواء الكوره بكر كعابنه ونيابه عن مدير شباب محافظة إربد الدكتور أحمد هزايمه والأستاذ خالد أبو زيد ، ومدير تنمية لواء الكوره؛ ومدير تربية لواء الكوره؛نائبه عن رئيس البلديه السيده فاطمه بني ياسين؛ ورؤساء ورئيسات الجمعيات الخيرية ، رؤساء المراكز الشبابية،اعضاء المراكز الشبابية في المنطقة، ورؤساء جمعيات تعاونية وخيرية.
وأكد متصرف لواء الكوره على أهمية الجائزة في مجال العمل التطوعي ودورها الكبير في صقل شخصية الشباب واشراكهم في مجالات العمل التطوعي والتي تعود بالنفع على المجتمع.
وعرض الأستاذ خالد أبو زيد رؤية الجائزة والمبادئ العامة لها ومجالات العمل التطوعي فيها والتي تتوزع إلى الإجتماعية والصحية والتعليمية والتدريبية والرياضية والفنية والثقافية والبيئية والسياحية والريادة والابتكار.

وأوضح ان الجائزة تهدف إلى تشجيع المواطنين على القيام بالعمل التطوعي والتميز فيه بما يسهم في خدمة المجتمع
مبينا ان الجائزة تستهدف فئات الأعمال التطوعية الفردية والجماعية والمؤسسية.
كما تحدث عن شروط التقدم للجائزة ومعاييرها وفئاتها، داعيا الشباب والمؤسسات المحلية وكل من يقيم على أرض الوطن إلى التقدم للجائزة سواء مؤسسات أو أفراد، أو فرق أو مجموعات، ليتسنى للجميع المبادرة في الأعمال التطوعية التي تخدم مجتمعنا وتنمي مهارات شبابنا المختلفة.
وأشتمل اللقاء على عرض مفصل لكيفية وآلية التسجيل بالجائزة والخطوات المتبعة، إضافة للإجابة على العديد من الأسئلة التي طرحت من قبل الحضور.

 

مي الحسيني / مديرية شباب اربد

 

التعليقات مغلقة.

مقالات ذات علاقة