فعاليات عجلون تشيد بموقف ودور جلالة الملك بوقف الحرب على غزه .

اشادت فعاليات عجلون بالدور والموقف الكبير لجلالة الملك عبد الله الثاني بوقف الحرب على غزه واحلال السلام معربين عن املهم ان يعم السلام كافة أركان المعمورة .
وقال عميد كلية عجلون الجامعية الاستاذ الدكتور وائل الربضي باسم أسرة كلية عجلون الجامعية، من هيئة تدريسية وإدارية وطلبة، نرفع أسمى آيات الفخر والاعتزاز بالجهود الدؤوبة والمواقف التاريخية التي يقودها صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، نصرةً للأشقاء في قطاع غزة ووقوفاً في وجه العدوان الغاشم ، لقد جسّدت القيادة الهاشمية، بحكمتها المعهودة ورؤيتها الثاقبة، ضمير الأمة وصوت العقل في المحافل الدولية. فمن خلال حراك دبلوماسي لا يكل، سعى جلالته إلى فضح الممارسات التي تخالف القانون الدولي الإنساني، مؤكداً على ثوابت الموقف الأردني بضرورة إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كسبيل وحيد لتحقيق السلام العادل والشامل.
واضاف عندما تجاوزت الأزمة الإنسانية كل الحدود، لم تتردد القيادة الأردنية في اتخاذ خطوات عملية جريئة، تمثلت في الإنزالات الجوية للمساعدات التي شارك فيها جلالة الملك شخصياً، في رسالة إنسانية بليغة تجاوزت كل البروتوكولات. إن هذا الموقف النبيل يعكس أصالة الالتزام الأردني تجاه الأشقاء، ويقدم للعالم نموذجاً فريداً في القيادة الشجاعة التي تتقدم الصفوف في أحلك الظروف مشيرا الى اننا في كلية عجلون الجامعية، إذ نثمن عالياً هذه الجهود الملكية السامية، لنجدد عهد الولاء والانتماء للقيادة الهاشمية الحكيمة، مؤكدين أن هذه المواقف ستظل نبراساً يضيء لنا وللأجيال القادمة دروب العطاء والكرامة والذود عن قضايا أمتنا العادلة حمى الله الأردن، وحمى الله قائده.
وقال رئيس شبكة التطوير التربوي لمنطقة الشفا يوسف العرود ان الموقف الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين كان موقفا تاريخيا على المستوى الوطني الداخلي بالعمل على الدعم بإرسال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
وبخصوص الدعم الخارجي لم يتوان جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين بالعمل على البحث عن الحلول لإيقاف نزيف الدم في غزة والعمل على التواصل مع الدول الصديقة لإيجاد حل لإيقاف نزيف الدم والوصول إلى إيجاد حل سلمي في منطقة الشرق الأوسط بالانسحاب الإسرائيلي من الضفة الغربية وقطاع غزة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية والوصول إلى سلام شامل في منطقة الشرق الأوسط بالانسحاب الإسرائيلي من الضفة الغربية وقطاع غزة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وقالت التربوية الدكتورة مريم العنانزه في زمنٍ تتنازع فيه الأصواتُ وتضيعُ البوصلة، يثبتُ الأردن بقيادةِ جلالةِ الملك عبد الله الثاني أنّ الفعلَ الهادئ أبلغُ من الصخب، وأنّ الدبلوماسيةَ الراسخة هي السلاحُ الأمضى في معركة الكرامة الإنسانية، فبحنكته السياسية ورؤيته العروبية الثابتة، كان لجلالته الدورُ المحوري في الوصول إلى اتفاقٍ يضع حدًّا للعدوان على غزة، ويفتحُ بوابة الأمل لأهلها الجريحين.
لقد تحرّك الملك، لا ببياناتٍ منمّقة، بل بأفعالٍ شاهدة: بإغاثاتٍ متواصلة، وجسورٍ جويةٍ تسابق الخطر، ومستشفياتٍ ميدانيةٍ تقيمُ الحياة وسط الرماد… كان صوته صوتَ الحكمة، وفعله ميزانَ العدل، وموقفه صلابةَ المبدأ الذي لا يلين فهذا الإنجاز ليس حدثًا عابرًا، إنما صفحةٌ مضيئة في سجلّ العروبة الصادقة، تُدوّن فيها القيادة الهاشمية أنّها ما توانت يومًا عن حمل الأمانة، دفاعًا عن فلسطين، وعن كلّ إنسانٍ تئنُّ تحت نير الجور، فكلّ المجد للأردنّ العزيز، وللملكِ المفدّى الذي جعل من الإنسانية نهجًا، ومن الكرامة وعدًا لا يخلف.
وقال الاكاديمي في جامعة عجلون الوطنية الدكتور احمد الجبالي لقد قاد الملك عبدالله بن الحسين جهودًا حثيثة لوقف الحرب على غزة، حيث عمل على حشد الدعم الدولي والإقليمي لإنهاء العدوان. وشدد جلالته على ضرورة حماية المدنيين ووقف إطلاق النار، مؤكدًا أن الحل الوحيد للصراع يتمثل في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 ، كما أطلق الملك عبدالله الثاني مبادرات دبلوماسية مكثفة، حيث التقى قادة دوليين وعرب، وأجرى اتصالات هاتفية مع قادة العالم، لوقف الحرب وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وتوجت جهوده بصدور قرار أممي يدعو لوقف إطلاق النار في غزة وهدنة إنسانية مستدامة.

وقال منسق هيئة شباب كلنا الاردن عدنان فريحات لقد بذل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، جهودًا متواصلة منذ بداية الحرب على غزة لوقف العدوان وحماية المدنيين، حيث قاد تحركات دبلوماسية مكثفة شملت اتصالات مع قادة الدول الشقيقة والصديقة، ومشاركات فاعلة في المحافل الدولية، للتأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار الفوري وتوفير الممرات الإنسانية الآمنة. كما شدد جلالته على رفض تهجير الفلسطينيين أو توسيع نطاق الصراع وفي الجانب الإنساني، وجّه جلالته القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي إلى تسيير الجسور الجوية وإرسال المستشفيات الميدانية والمساعدات الطبية والإغاثية إلى غزة، تأكيدًا على موقف الأردن الثابت في دعم الشعب الفلسطيني وصموده، واستمرار جهوده لتحقيق السلام العادل والدائم القائم على حل الدولتين.

وقال امين صندوق لجنة زكاة وصدقات عين جنا احمد مصطفى القضاة نقف اجلالا واحتراما وراء القياده الهاشميه ونرفع القبعات للملك المفدگ الذي يواصل العمل ليلا ونهارا وما زال يعمل من أجل غزه وأهلها فاهو النسر الأول الذي حلق فوقها وكسر الحصار وهو الذي قال لا ويجب العمل والفعل وليس الخطابات امام جميع العرب عند محاوله النيل من قطر مهما تحدثا لا يكفي لهذا الفارس المغوار ومكانته العالميه جهود بناءه متواصله لا تكل.

وقال رئيس قسم الاعلام في مديرية التربية عبد الرحبم الصمادي منذ اندلاع الحرب على غزة وقف الملك عبدالله الثاني موقفاً حازماً ومدافعاً عن حقوق الشعب الفلسطيني مؤكداً ضرورة وقف العدوان وحماية المدنيين في جميع المحافل وقد دعا جلالته إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية والسياسية لاحتواء الأزمة بفلسطين بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وإيقاف إطلاق النار بشكل نهائي وعبّر جلالته في تصريحاته لجميع رؤساء الدول وفي اتصالاته معهم عن رفضه القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين، مشدداً على ان استمرار الحرب يشكل خطراً على الأمن والاستقرار في المنطقة .
وفي إطار تحركاته بالعالم قاد جلالته سلسلة من المبادرات السياسية والدبلوماسية المكثفة شملت لقاءات مع قادة دول العالم الكبرى ومشاركته في قمم عربية ودولية ، كما وجه الحكومة الأردنية لتكثيف الجهود الإغاثية عبر ايجاد المستشفيات الميدانية وارسال المساعدات الطبية اللازمة والغذائية إلى أنحاء القطاع كافة .
وتأكيداً على الدور الإنساني للمملكة يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني دفاعه عن الشعب الفلسطيني الشقيق ودعم حقوقه في الحياه والحرية منطلقاً من التزام الأردن الثابت بالقضية الفلسطينية كقضية مركزية وعادلة .

وقال امام مسجد عين جنا الكبير الدكتور علي القضاة نشعر جميعا بالفخر والاعتزاز الشعبي الكبير الذي يتجلى بموقف جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين في إنهاء الحرب على غزة
فقد كان موقف الملك الحازم في المحافل الدولية يعكس شجاعته السياسيه وثباته المستمر في دعم الحق الفلسطيني حيث قال بصوت قوي وجريء (( هذا هو صوتنا في العالم )) والملك يمثل ضميرنا العربي والإسلامي.
نعتز ونفتخر جميعا كأردنيين بكل المواقف التي قدمها جلالة الملك وبدوره الإنساني وخاصة في إقامة المستشفيات الميدانية والمساعدات الجوية والبرية رغم الحصار والدعم المستمر عبر القوات المسلحة والخدمات الطبية الملكية حفظ الله جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وحفظ الله ولي عهده الأمين .

وقال الناشط والتربوي خالد الزغول منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة بذل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين جهودًا حثيثة ومتواصلة لوقف الحرب على غزة، مؤكدًا في جميع المحافل الدولية أن حماية المدنيين واجب إنساني لا يمكن التهاون فيه. وكان جلالته يدعوا إلى وقف فوري لإطلاق النار في كل تحركاته الخارجية، كما كان الأردن بتوجيهات ملكية هو الدولة الواحدة التي إستمرت في إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة
وكان جلالته يؤكد في كل المؤتمرات العالمية على إيقاف الحرب وإيصال المساعدات بشكل آمن ومستمر إلى أهالي غزة الذين يواجهون أوضاعًا مأساوية ، كما كثّف جلالته اتصالاته مع القادة العرب والدوليين لحشد موقف عالمي يضع حدًا للعدوان ويمنع تهجير الفلسطينيين من أرضهم. وأكد أن الحل الوحيد العادل والدائم هو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وقال رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية ملكي بني عطا تواصل الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني الجهود السياسية والإنسانية لوقف الحرب على قطاع غزة، وإنهاء مأساة الشعب الفلسطيني جراء حرب الإبادة والتجويع التي يتعرض لها القطاع منذ نحو عامين حيث لم تتوقف جهود جلالة الملك و الدبلوماسية الأردنية من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة منذ بدء الحرب وحتى اليوم، وذلك من خلال الاتصالات المستمرة مع القادة العرب والشركاء الدوليين للوصول إلى حل ينهي مأساة الشعب الفلسطيني.والتي جاءت ثمارها اليوم بوقف العدوان الغاشم على اخواننا في غزه.
بارك الله بجهود جلالة الملك وحفظه الله ذخرا وسندا للأمة والعالمين العربي والاسلامي .

الدستور/ علي القضاه

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات علاقة