فعاليات عجلون نحن مع جلالة الملك نلتف حول الراية الهاشمية في مواجهة التحديات .

عبر أبناء محافظة عجلون اعتزازهم والتفافهم حول القيادة و الراية الهاشمية الخفاقة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله وولي عهده سمو الأمير الحسين مؤكدين على أهمية الوحدة الوطنية بين أبناء الوطن لافتين إلى محافظة عجلون بكافة عشائرها ومكوناتها تقف صفا واحدا خلف جلالته لمواجهة التحديات التي يتعرض لها الوطن.

وقالت الفعاليات أن جلالة الملك والوطن خط أحمر والأردنيون قاسمهم حب القائد والقوات المسلحة الأردنية ا والأجهزة الأمنية.

وقال الاعلامي منذر الزغول أن جلالة الملك عبد الله الثاني والاسرة الهاشمية خط أحمر وان الوطن بقيادته عصي على كل المؤامرات ولا أحد فوق القانون وأن اصحاب الاجندات الخاصة الأردن واجهزته لهم بالمرصاد حيث أن امن و إستقرار من سمات هذا الوطن القوي بوحدته الوطنية وقيادتنا الهاشمية التي نفتديها بالمهج والأرواح هي قدوتنا وعزتنأ.

واكد الناشط المجتمعي معن محمد الصمادي على عمق العلاقة بين القائد وابناء شعبه وان العلاقة تتسم بالقوة والترابط وجذورها ثابتة كشجرة اصلها مؤكدا على أن الاستقرار والأمن من سمات هذا الوطن والنظام الاردني بقيادة جلالة الملك وقواتنا المسلحة الاردنية والأجهزة الأمنية بكافة مكوناتها فهذا الوطن سيبقى بهمة ابناء شعبه عصي على كل التحديات .

وعبر المحامي امجد القضاة عن اعتزازه بالقيادة الهاشمية والقوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية وما تقوم به من جهد في التصدي لكل المتربصين بالوطن وأمنه مشيرا إلى أن أمن الوطن وإستقراره خط أحمر ولا أحد فوق القانون ما ذلك يزيد من قوته مؤكدا اننا نلتف حول القيادة الهاشمية والعرش المفدى.

وقال النائب السابق الحاج ناجح المومني أننا مع الوطن والقائد وسنبقى الجند الأوفياء خلف القيادة الهاشمية في مواجهة كل من تسول له نفسه العبث بالأردن وامنه واستقراره فالوطن و جلالة الملك خط أحمر وكلنا جنود لهذا الوطن نفتديه بالمهج والأرواح .

واكد رئيس مجلس المحافظة عمر المومني والأعضاء سامي فريحات ونزيه نجادات وزاهر السوالمه ان الاردن قيادة وشعبا هما سر قوة هذا الوطن وهما مصدر مصدر فخر مشيرين إلى أن القيادة لم تكن يوما الا مصدر إلهام وقوة لأبناء الوطن إلى جانب القوات المسلحة الاردنية والاجهزة الامنية ، مؤكدين أن الاردن سيبقى عصيا على التحديات وصخرة تتحطم عليها المؤامرات من قبل من تسول لهم أنفسهم النيل منه.

الدستور – علي القضاة