فعاليات عجلون : خطاب جلالة الملك منعطفا تاريخيا اعلن فيه قوة الوطن وعزيمته التي لاتلين .

=
اشادت فعاليات عجلون بما جاء في جلالة الملك امام مجلس الامة حيث شكل منعطفا تاريخيا اعلن فيه قوة الوطن وعزيمته التي لاتلين وسيبقى السند لاشقائه في فلسطين والاستمرار في مسارا.ت التحديث والاهتمام بالعمل الحزبي مجددا التأكيد على دور القوات المسلحة الاردنية ( رجال مصنع الحسين ) سياج الوطن .
وقال عميد كلية عجلون الجامعية الاستاذ الدكتور وائل الربضي لقد تابعت أسرة كلية عجلون الجامعية، من أكاديميين وإداريين وطلبة، بكل فخر واهتمام، خطاب العرش السامي الذي تفضل به حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله ورعاه، في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة العشرين , لقد جاءت كلمة جلالته، كعادته، جامعة مانعة، وشاملة في رؤيتها، وواضحة في رسائلها، لترسم ملامح المرحلة القادمة وتؤكد على الثوابت الوطنية مشيرا الى إننا في كلية عجلون الجامعية، نرى في خطاب العرش السامي مصدر إلهام وموجهًا للعمل، وتتركز انطباعاتنا وردود فعلنا حول المحاور التالية وهي : رسالة الثقة والقوة لقد بعثت كلمات جلالته الطمأنينة في قلب كل أردني. إن عبارته السامية: “يقلق الملك، لكن لا يخاف إلا الله. ولا يهاب شيئا وفي ظهره ‘أردني'”، هي وسام شرف على صدر كل مواطن، ورسالة ثقة ملكية مطلقة بوعي الشعب الأردني وقدرته على تجاوز التحديات وهذا يؤكد أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة ولحمة شعبه، سيبقى، كما ذكر جلالته، “قويًا بشعبه ومؤسساته”و الموقف الثابت من القضية الفلسطينية حيث نثمن عالياً ونقف صفاً واحداً خلف الموقف الأردني التاريخي والثابت الذي أكده جلالة الملك تجاه الأشقاء في فلسطين. إن رسالة جلالته المباشرة لأهالي غزة: “سنبقى إلى جانبكم بكل إمكانياتنا”، والتأكيد على رفض الانتهاكات في الضفة الغربية، ومواصلة الوصاية الهاشمية على المقدسات، هو تجسيد لمبادئ الأردن القومية والإنسانية التي لن يحيد عنها وهذا الخطاب خارطة الطريق لتطوير التعليم بصفتنا مؤسسة أكاديمية وطنية تنضوي تحت مظلة جامعة البلقاء التطبيقية، فإننا نتلقى توجيه جلالته بـ “النهوض بنظامنا التعليمي، ليكون أكثر مواكبة لمتطلبات العصر”، باعتباره تكليفاً مباشراً وواجب التنفيذ. إننا نرى في هذا التوجيه استمراراً لرؤية التحديث الشاملة، ونتعهد بأن نكون في طليعة المنفذين لهذه الرؤية من خلال تطوير برامجنا وتأهيل خريجينا ليكونوا كما وصفهم جلالته: “الأردني الذي تعلم فعلم… وتميز فرفع رؤوسنا بين الشعوب”.
واضاف الربضي إننا في كلية عجلون الجامعية، نعاهد جلالة الملك أن نترجم هذه المضامين السامية إلى واقع عملي ومناهج تطبيقية، وأن نكون الجنود الأوفياء في مسيرة التحديث والبناء، مسلحين بالعلم والمعرفة، ومتمسكين بهويتنا الوطنية وقيمنا الراسخة حمى الله الأردن، وحمى الله قيادته الهاشمية الحكيمة.
وأكد رئيس لجنة بلدية عجلون الكبرى، المهندس محمد البشابشة، الدعم الكامل لكلمة جلالة الملك عبدالله الثاني في خطاب العرش السامي اليوم، مشيراً إلى أن الخطاب يمثل خارطة طريق واضحة لمواصلة مسارات التحديث السياسي والاقتصادي، ويضع مسؤولية وطنية كبرى على عاتق الجميع، وفي مقدمتهم مؤسسات الإدارة المحلية، لترجمة هذه الرؤى إلى برامج عمل ملموسة لافتا الى أن الإشارات الملكية إلى أهمية إطلاق إمكانيات الاقتصاد الوطني ورفع معدلات النمو تشكل دافعاً للبلدية لتكثيف جهودها في تعزيز البيئة الاستثمارية المحلية والتركيز على المشاريع التنموية التي تخدم أهالي عجلون وتعظم من مقوماتها السياحية والبيئية الفريدة.
وشدد البشابشة أن البلدية ستعمل بتنسيق مستمر مع جميع الجهات لضمان تحقيق الأهداف الوطنية، مؤكداً التزام البلدية التام بمتابعة تنفيذ مشاريع البنية التحتية والخدمات الأساسية بما يتلاءم مع متطلبات المرحلة المقبلة وبما يعزز من جودة الحياة للمواطنين، تماشياً مع رؤية التحديث الشامل التي يقودها جلالة الملك. ولفت إلى أن التأكيد الملكي على قضية القدس والمقدسات ستبقى أولوية، وهو ما يعكس الوجدان الأردني الثابت الذي تلتف حوله جميع البلديات والمؤسسات .
وقال الاكاديمي مساعد امين عام حزب الميثاق لشؤون التربية والتعليم الاستاذ الدكتور عدنان مقطش ان جلالة الملك المفدى في خطاب العرش السامي يرسم خارطة الوجدان وخارطة العمق الوطني بين القيادة الرشيدة والشعب الأردني المخلص لوطنه ولمليكه ملكٌ لا يهاب في الحق لومة لائم مستنداً على توفيق الله وعلى الأرث الملكي الهاشمي وعلى جنود الوطن المخلصين ليكون فارسا للمجد والكبرياء يرسم طريق الريادة والإصلاح ويوجه بوصلة المضي نحو العليا نذر شباب الوطن وأولهم فارس الشباب ولي العهد ليكونوا جنوداً مخلصين يذودون عن حمى الوطن ولم تغب عن وجدان جلالة الملك المفدى وتوجيهاته قضية فلسطين وغزة فسنبقى السند والمدافع الحقيقي عن قضيتنا العروبية ، كما أشار جلالة الملك رغم كل التحديات والعقبات وبهمة النشامى من ابناء هذا الوطن بقي الأردن ثابتا شامخا حمى الله جلالة الملك وولي عهده الأمين وحمى الأردن وشعبه المخلص الحر الأبي .
واكد مجلس التطوير التربوي في المحافظة اهمية ماجاء في خطاب جلالة الملك مبينا اهمية الدور المنوط بالقوات المسلحة الاردنية المصطفوي اهمية تمتين الجبهة الداخلية والاستمرار في مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري لافتا جلالته الى ضرورة ان نكون جميعا في صف الوطن وان عمل الأحزاب يجب ان موجه لخدمة الوطن .
وقال منسق هيئة شباب كلنا الاردن عدنان الفريحات جاء خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، اليوم في مجلس الأمة، شاملاً وملهِمًا، يجسّد رؤية ملكية ثاقبة تستشرف المستقبل بثقة وتوازن. فقد أكد جلالته في خطابه على المضي قدمًا في مسارات التحديث الاقتصادي والسياسي، بما يعزز منعة الوطن ويطلق طاقات أبنائه في البناء والإنجاز.
واضاف لقد لامس الخطاب تطلعات الأردنيين جميعًا، وخاصة الشباب، الذين أولتهم القيادة الهاشمية الرشيدة مكانة محورية في عملية التحديث والتطوير. فحديث جلالته عن التمكين الاقتصادي وخلق فرص العمل وبناء بيئة استثمارية واعدة، يعكس الإيمان الراسخ بقدرات الشباب على الإبداع والمبادرة وتحقيق التنمية المستدامة.
أما على الصعيد السياسي، فقد جاء تأكيد جلالته على ترسيخ العمل الحزبي البرامجي، وتفعيل المشاركة الشعبية الواعية، خطوة مهمة نحو توسيع قاعدة المشاركة وتعزيز المسار الديمقراطي. إنها دعوة واضحة لكل شاب وشابة ليكونوا شركاء حقيقيين في صياغة المستقبل، وليمارسوا دورهم الوطني بوعي ومسؤولية.
إن خطاب جلالة الملك اليوم لم يكن مجرد توجيه، بل رسالة أمل وثقة بأن الأردن ماضٍ بثبات على طريق الإصلاح والتحديث، وبأن شبابه هم الطاقة التي ستصنع الغد الأفضل.
واكد رئيس نادي الوهادنه الرياضي محمد الغزو ان خطاب جلالة الملك كان شاملا عبر فيه عما يدور في ضمير كل اردني لاسيما الحرص على منعة الاردن وان هذا الوطن صخرة صلبة رغم كل التحديات وما تعيشه المنطقة مشيرا الى دور القوات المسلحة الاردنية المصطفوي في الدفاع عن حياض الوطن مثلما اعاد جلالته التأكيد على الدور الاردني الثابت والراسخ تجاه الأشقاء في غزة وفلسطين ودعمهم لان هذا ديدان الاردنيين مثلما اكد جلالته على الاستمرار في مسارات التحديث وان تكون الأحزاب حاضنة وطنية تعمل لخدمة الاردن .
واعتبر التربوي على عقله الشرع ان خطاب جلالة الملك امام مجلس الامة اليوم كان شاملا تحدث فيه عن مختلف القضايا المحلية والاقليمية وعزيمة الاردنيين وحرصهم على بناء وطنهم رغم كل التحديات وما يدور في الاقليم لافتا الى ان جلالة الملك اعاد التأكيد على الاستمرار في مسيرة التحديث والإصلاح الشامل بما يحقق الرفاه لابناء الوطن كما اكد على الدور الذي تلعبه القوات المسلحة الاردنية مصنع الرجال وعين الحسين رحمه الله كما أشار جلالته الى الاهتمام بقطاع التعليم والصحة والنقل كمحراكات أساسية والدعوة الى توفير بيئات للاستثمار الناجح .
وقال رئيس مجلس المحافظة المهندس معاويه عناب ان جلالة الملك في خطابه اليوم كان على درجة كبيرة من الاهمية حيث اكد على دور مجلس الامة في العمل لبناء الاردن وتعزيز مسيرة التحديث بكافة مجالاتها التي تؤسس لوطن مزدهر ونمو في مختلف المجالات كما لفت جلالته الى اهمية منظومة الصحة والتعليم والنقل في الوقت الذي اثبت به الاردني انه شامخ يعيش في وطن العز والكرامة حيث الخطاب الملكي حدد مسارات العمل الوطني والتحديث جاء شاملا لكل ما يشهده الوطن والمنطقة من احداث ونزاعات ، وإن هذا الخطاب حدد مسارات العمل الوطني والتحديث الشامل الذي يمر به الوطن وقدم خطة مفصلة لمسيرة التطوير والتقدم التي يشهدها الأردن
. وقالت الاكاديمية في جامعة عجلون الوطنية الدكتورة ريم الكناني تجلى خطاب العرش السامي أمام مجلس الأمة، حيث جسّد جلالة الملك عبدالله الثاني روح القيادة الإنسانية والمسؤولية الوطنية، حين خاطب الأردنيين والأردنيات بصدق وشفافية قائلاً: “يتساءل بعضكم كيف يشعر الملك؟ أيقلق الملك؟ نعم، يقلق الملك، لكن لا يخاف إلا الله… ولا يهاب شيئًا وفي ظهره أردني.” هذه الكلمات تعكس عمق التزام جلالته بشعبه وحرصه على مصلحة الوطن، كما تجسد فلسفة القيادة الهاشمية التي تقوم على القرب من الإنسان، ومشاركته همومه، وتوجيهه نحو العمل والمبادرة في خدمة الوطن. لقد كان الخطاب دعوة صادقة لكل الأردنيين إلى التكاتف والتمسك بالقيم الأصيلة التي تميّز الشعب الأردني كما كان خطاب جلالته يتصف بالبعد الإنساني تجاه القضايا العربية، مؤكدا دعمه المتواصل لأشقائنا في غزة والضفة الغربية بقوله: “سنبقى إلى جانبكم بكل إمكانياتنا، وقفة الأخ مع أخيه.” هذه الرسالة تجسد روح التضامن والرحمة، وتؤكد موقف الأردن الثابت في نصرة الحق والدفاع عن المظلومين. لقد كان خطاب الملك عبدالله الثاني اليوم ليس مجرد كلمات بروتوكولية، بل وثيقة إنسانية وقيادية ملهمة، تجمع بين الحكمة والرؤية الوطنية والالتزام الأخلاقي، مما يعكس مدى الاهتمام العميق لشؤون شعبه وأمته.
وقال رئيس فرع حزب نماء عضو الدائرة الاقتصادية الدكتور على يوسف المومني يشكل هذا الخطاب منعطفا تاريخيا مهما فهو يلخص ويختصر الكثير من المعاني والدلالات فهو يعلن قوه الوطن وعزيمته واصراره على النصر والتطوير نابع من حقيقه واحده وهي ان الملك لا يخشى الا الله في ظل توحد الاردنيين بمشاعرهم واهدافهم ودفاعهم وحمايتهم لوطنهم وشعبهم خلف جلاله الملك ودعما له في مواقفه الشجاعه والتي لم يرضخ فيها جلاله الملك لاي قوة في العالم في التاثير على قراره الوطني الشجاع والامين مبينا حجم التحديات وتحول القضايا العربية المحيطة لتصبح رئيسية في هذا الوطن بحجم ما تتركه من اثر على مسيرتنا الوطنية ولكن جلاله الملك بثبوته على اهدافه الوطنية وتماسك شعبه الاردني الواحد ووقوفه مع جلاله الملك في تحقيق هذه الاهداف النبيله هو العنصر الاهم الذي يحمل الوطن ومستقبله نحو التقدم
وقال مدير نادي المتقاعدين العسكريين العقيد الركن المتقاعد حبيب مقطش بكل فخرٍ واعتزاز تابعنا اليوم خطاب العرش السامي الذي تفضل بإلقائه حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم – حفظه الله ورعاه – في افتتاح الدورة العادية لمجلس الأمة.
خطابٌ حمل في مضامينه توجيهاتٍ ساميةً ورؤيةً شموليةً لمستقبل الأردن، ورسائلَ واضحةً لكل مؤسسات الدولة للعمل بروح الفريق الواحد، نحو الإصلاح والبناء والتحديث ، لقد جسّد خطاب العرش، كالعادة، نهج القيادة الهاشمية في ترسيخ قيم الدولة العصرية القائمة على العدالة، والمواطنة، والكرامة، والتكافؤ في الفرص، وتعزيز منظومة الأمن والاستقرار، والتمسك بثوابتنا الوطنية والعربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وفي هذا السياق، جاء تأكيد جلالته الثابت على دعم الأردن المستمر لإخوتنا في فلسطين وقطاع غزة، وحرصه الدائم على الدفاع عن حقوقهم المشروعة، ورفض كل أشكال العدوان والمعاناة التي يتعرضون لها.
كلمات جلالته عبّرت عن مشاعر كل أردني، حين قال إننا سنبقى نقف إلى جانب أشقائنا كما يقف الأخ إلى جانب أخيه، نمدّ لهم يد العون والدعم بكل الإمكانيات المتاحة، وفاءً لعروبتنا وإنسانيتنا، وترسيخًا لدور الأردن التاريخي في نصرة القضية الفلسطينية في المحافل كافة داعيا صُنّاع القرار في وطننا العزيز إلى أن يمنحوا كل فقرة من فقراته جلّ الاهتمام والتنفيذ العملي على أرض الواقع، ترجمةً للرؤية الملكية الحكيمة التي تسعى إلى الارتقاء بمستوى حياة المواطن الأردني، ودفع عجلة التحديث الشامل في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإدارية والاجتماعية.
وقال العميد المتقاعد محمود القضاة إنّ خطاب العرش السامي لم يكن مجرّد توجيه، بل خريطة طريق وطنية واضحة، تحمل دعوةً صادقةً للمسؤولين بأن يكونوا على قدر الثقة الملكية، وأن يترجموا الأقوال إلى أفعال، بما يلمسه المواطن في حياته اليومية من خدماتٍ وفرصٍ وعدالةٍ وإنصاف ونحن، أبناء هذا الوطن الأصيل، نقف صفًا واحدًا خلف قيادتنا الهاشمية المظفرة، مجددين الولاء والانتماء لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، ولسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني – حفظهما الله – مؤكدين أن الأردن سيبقى قويًا بعزيمة قيادته، ووفاء شعبه، ووحدته الوطنية الراسخة.
حفظ الله الأردن الغالي، وأدام على هذا الوطن الأمن والإيمان، والرفعة والازدهار تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.
وقال رئيس منتدى جبل عوف الثقافي معاذ الغرايبه الفارس والسيف والنبراس القائد الهاشمي العربي أطل جلالة الملك المفدى على الأردن والأردنيين بخطابٍ ملكي يحمل رسالة ً خالدة
لمقومات الدولة الأردنية التي أساسها العلاقة والرباط الوثيق بين الوطن وقيادته ، وطن رغم التحديات الكبيرة والصعوبات الجمة شق طريقه إلى التميز والريادة بقيادة ٍ هاشمية وبنخوة وأصالة وفداء الأردنيين سيمفونية الوطنية والإخلاص تُعزف في قلب كل أردني لهذا الوطن ملك لا يخشى إلا الله مستمداً بسالته وشموخه من إرثه التاريخي ومن جنوده وشعبه الذي يحوط الراية ويفديها بالمهج والأرواح ، شباب يشعلون أرواحهم قناديل في سماء الوطن بقيادة فارس الشباب وسيف المليك ولي العهد المفدى جلالته في خطابه ماضون في مسيرة الإصلاح على كافة الأصعدة ليكون الأردن في الطليعة والأردن كان وسيكون وسيبقى النبض الصادق لفلسطين وغزة وسنقدم لفلسطين ما يقدمه الأخ لأخيه كلنا خلف القائد ماضون نفديه بالأرواح والمهج وحمى الله الوطن وقيادته الهاشمية
وأكد رجل الاعمال مالك الصمادي ان الخطاب الملكي جاء حازما ان الاردن كان ومازال وسيبقى واحة أمن واستقرار ليس لشعبه فقط بل لكل المنطقة وسط هذا الدمار والنزاعات التي نشهدها ، وفي نفس الوقت جاء الخطاب مطمئن لكل الأردنيين بأننا نسير في طريق التحديث الشامل والتطوير المستمر لما يحقق الازدهار والنماء وقدم جلالة الملك عبدالله الثاني قي خطاب العرش محاور العمل في المرحلة القادمة والتي تتطلب بذل الجهود وتكاتف الجميع لكي نصل بالوطن إلى ما نطمح به في كل المجالات.
الدسنور/ علي القضاه

