معالجة مشكلة القروض للمواطنين // الدكتور متري زريقات

—
🟢 مقترح للتخفيف عن المواطن الأردني في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة
من قبل الدكتور متري شبلي متري الزريقات
في ظل ثبات الرواتب وارتفاع كلف المعيشة وتزايد الأعباء الاقتصادية على المواطن الأردني، أصبح من الضروري أن تقوم البنوك المحلية بدور وطني، اجتماعي، واقتصادي فاعل يُسهم في تعزيز الاستقرار المالي للأسر الأردنية وتحريك عجلة الاقتصاد الوطني.
✳️ أولًا: المقترحات العملية
1. إعادة هيكلة القروض المتعثرة والقائمة على المواطنين:
القروض الشخصية وقروض السيارات: تمديد فترة السداد بما لا يتجاوز 10 سنوات.
القروض السكنية: تمديد فترة السداد بما لا يتجاوز 35 سنة.
قروض التجار و المحلات التجارية والمشروعات الصغيرة: تمديد السداد بما لا يتجاوز 6 سنوات مع إمكانية جدولة الديون دون فوائد تأخير.
2. منح فترة سماح لمدة 3 أشهر لكافة المقترضين، يتم خلالها تعليق الأقساط دون احتساب فوائد إضافية، خصوصًا للموظفين محدودي الدخل والمتقاعدين.
3. تخفيض سعر الفائدة على جميع أنواع القروض بنسبة محددة وثابتة، لتخفيف الضغط المالي على المواطنين وتشجيعهم على الاستمرار بالالتزام بالسداد علما بأن تمديد فترة السماح سينعكس إيجابا على ارباح البنوك
4. تجميد الغرامات والفوائد التأخيرية عن القروض المتعثرة خلال فترة إعادة الهيكلة، وإعطاء فرصة جديدة للمقترضين للانتظام بالسداد دون أعباء إضافية.
5. تشجيع البنوك على إطلاق برامج تمويل وطنية اجتماعية، موجهة لدعم:
صغار التجار والمشروعات العائلية.
قطاع الإسكان والمشروعات المتوسطة.
التعليم والصحة والسياحة الداخلية.
✳️ ثانيًا: الإيجابيات والنتائج المتوقعة
1. تحفيز الاقتصاد الوطني عبر زيادة السيولة في السوق ورفع القوة الشرائية للمواطن.
2. خفض نسب التعثر والإفلاس لدى الأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة.
3. تحسين العلاقة بين المواطن والبنوك وتعزيز الثقة بالقطاع المصرفي.
4. تنشيط الأسواق المحلية عبر رفع مستوى الاستهلاك المنظم والمسؤول.
5. تعزيز الاستقرار الاجتماعي والتقليل من الضغوط الاقتصادية والنفسية على الأسر.
6. رفع مكانة البنوك الأردنية كجهات وطنية داعمة للتنمية وليست فقط مؤسسات ربحية و للعلم هذا الأمر سينشط القطاع المصرفي و ينعكس إيجابا على أرباحه
✳️ ثالثًا: البعد الوطني والاجتماعي
هذا المقترح يأتي من منطلق المسؤولية الوطنية والاجتماعية للبنوك الأردنية، التي تعتبر شريكًا أساسيًا في التنمية الاقتصادية. إن دعم المواطن اليوم يعني دعم الاقتصاد غدًا، فاستقرار الأسر الأردنية هو الأساس في استقرار الدولة ونموها.


اقسم بالله بدفع شهري 500دينار
رأي ممتاز يقللو القصط ويمدو السنين
ممكن
ط٨
ياريت ينزلو قيمه القسط متنا جوع
ياريت ينزلون قيمه القسط متنا من الجوع
الله يسدد القرض يا رب
رفعوا قسط البنك من ٢٢٠ ل ٢٨٠ ع اساس مو ربوي طلع أكبر ربوي وصرت مترابي الله يحرقه من بنك
قرض الو ١٥ سنه معى ينزل والله حرام بدي هيكلة
مقترح جيد وبحاجة الي استجابه من البنوك
علي قرض ومبلغ شهري للقرض 333 وهاي الاقساط بتكسر الظهر شو في حلول لتقليل القسط
يا ليت نخلص من قرارات شركة كريف ونقدر نحسن ظروفنا المادية ونعمل جدولة للقروض
المفروض رفع قضايا على جميع البنوك من جميع العملاء لأنهم عند الرفع يتم رفع قيمه القرض اما عند خفض الفايده لا أحد يستجيب بالنسبه لي تم تخفيض الفائده ٤ مرات خلال عام ولم يتم التنزيل بالعكس تم الرفع بمعدل ١
دكتور متري
اقتراحاتك عملية وتصب في مصلحة المواطن ..لكن المشكلة أن البنوك رفعت قيمة الفوائد على القروض فأصبح المواطن الضعيف المنكوب المكدود بدلا من أن يطالب بإصلاحات حقيقية على نوعية وإجراءات العقود الموقعة بين البنك والمواطن …صار يطالب بإعادته فقط إلى العقد المجحف اصلا بحقه بعد أن تذرعت البنوك بارتفاع اسعار الفائدة في امريكا لرفعها هنا على المواطن الأردني بطريقة ابتزازية جشعة فوقية تسلطية وكأننا في عصور أوروبا الوسطى المظلمة دون رادع من ضمير أو خلق أو قانون…..
النهب والسلب هو أقل وصف يمكن أن يشرح العلاقة بين المواطن والبنك عقود إذعان وإذلال ليس إلا….
المشكلة الحقيقية والسبب المتجذر هو تزاوج وتحالف الطبقة السياسية الفاسدة مع طبقة الربويين الجشعين لإبقاء المواطن دائما وأبدا تحت ذل الحاجة والفقر لكي لا يفكر بأي شي آخر غير رغيف الخبز
نعم اكيد بعززثقه مواطن بالبنوك
باستقرار الأسر الاردنيه
وان يتم هذا بدون رفع قروض ع مواطن اذا تم تمديد مده القرض ونزول الفائده على قروض مطلب مهم
علي قرض من البنك القصط الشهري ٢٥٥ دينار
على الاقل تنزيل القصط
جدولة القروض البنكية وصناديق التمويل دون فوائد اضافية وتقليل الاقساط